محطة التوليد التاسعه على قولكم خبت

كيف حالكم يا أعضاء ؟؟؟
بصراحه من كثر ماذبحتوني ساكنه في خبت
حبيت اديكم نبذه عن المكان اللي ساكنه فيه
انا ساكنه في اكبر محطة توليدللكهرباء في
الشرق الأوسط طبعا في اسكان المحطهمكان منظم
عباره عن فلل وادوار وشقق
منظم فيه ملاهي اطفال وملعب لكرة القدم واخر للتنس
وبعض الحدمات سوبر ومغاسل وبوفيه وحلاق
انا ساكنه في شقه
خمس غرف وثلاث حمامات ومطبخ وبلكوني
مبنيه على النظام الامريكي

وهذي نبذه عن المحطه
تمنيت لوعندي صور


تعتبر محطة التوليد التاسعة بالرياض والتي تم توقيع عقد إنشائهـا في9/1/1416هـ الموافق 7/6/1995 م واحدة من أكبر المشاريع العملاقة التي تأتى ضمن مشروعات منظومة البنية الأساسية المتكاملة بغرض تحقيق مفهوم التنمية الشاملة والتي جاءت استجابة مدروسة لخطط وبرامج الإدارة العليا بالشركة في مواكبة اوجه التطور والنمو العمراني والصناعي والزراعي.. وللعمل من اجل تأمين قدر أكبر من الطاقة المولدة كي تستطيع الوقوف بتحد وشموخ في مواجهة الطلب المتزايد للطاقة.. كذلك نحو زيادة الأحمال السريعة التي شهدت في الآونة الأخيرة ارتفاعا مذهلا من جراء ارتفاع عدد المشتركين.

المحطة.. تاريخ
تعود بداية تنفيذ المشروع إلى عام 1988م حينما كلفت الشركة أحد بيوت الخبرة العالمية المتخصصة بدراسة إمكانية تنفيذ محطة توليد مزدوجة في المنطقة الوسطى.. حيث أكدت تلك الدراسات إمكانية تنفيذ مثل هذه المشاريع بدائرة مزدوجة مغلقة تستعمل الهواء للتبريد بدلاً من الماء.. وتلى ذلك في عام 1989م أن تعاقدت الشركة مع أحد المكاتب الاستشارية لإعداد المواصفات لإنشاء محطة كهربائية مزدوجة بقدرة 1800 ميجاوات تمشياً مع خطة الشركة لسد العجز المتوقع في قدرات محطات التوليد..وفي عام 1993م قامت الشركة بطرح المرحلة الأولى من المشروع بقدرة تصميمية 1200 ميجاوات عند درجة حرارة 50مْ في مناقصة دعيت لها الشركات المصنعة لهذه المعدات.. وفي عام 1995م كان توقيع عقد المشروع في مرحلته الأولى مع شركة جنرال الكتريك السعودية الأمريكية بقيمة إجمالية قدرها ( 5128) مليون ريال سعودي وبقدرة 1286 ميجاوات للمرحلة الأولى.

موقعها وقدرتها..
تقع المحطة التاسعة على بعد 55 كيلاً شرق مدينة الرياض وعلى مساحة تقدر بـ 2 مليون م2.. وتبلغ قدرتها الإجمالية خلال المرحلة الأولى 1324 ميجاوات عند درجة حرارة 50مْ.. فيما القدرة المضمونة للمحطة بالمرحلتين الأولى والثانية 1986 ميجاوات. وقد تميزت بتصميمها لتعمل بنظام الدورة المزدوجة المغلقة بأربع مجموعات توليد تتكون الواحدة منها من 4 توربينات غازية بالإضافة إلى توربين آخر بخاري بطاقة 100 ميجاوات.. هذا ويتيح تصميم المحطة إجراء أي أعمال توسعة مستقبلية.
وبلغ أقصى إنتاج للمحطة حتى الآن 1576 ميجاوات عند درجة حرارة 30مْ. وقد ساهم العمل بالغاز الطبيعي بشكل كبير في استقرار الخدمة الكهربائية ورفع القدرة الإنتاجية بها.

مباني المحطة..
أنشئت مباني المحطة على احدث الطرق المعمارية وزودت بعوازل حرارية ومائية وصوتية وبأحدث أساليب الإنارة وتكييف الهواء والاتصالات الهاتفية كما أنها مزودة بنظام مكافحة الحريق وتشتمل على عنابر التوربينات وغرفة تحكم رئيسية وفرعية وعلى مستودعات وورش مزودة بأحدث المعدات الفنية ومباني غسيل وتفريغ الوقود ومباني محطة معالجة المياه ومباني إطفاء الحريق وأمن المحطة ومباني الإدارة ومسجد ومواقف سيارات وسكن للعوائل وآخر للعزاب من موظفي المحطة..