الشيعي السيستاني

صومائيل زمة هذا اسم السيستاني -------------------------------------------------------------------------------- الحقائق دائما مؤلمة ولكنها تبقى حقائق ولا يغيرها النكران من هذه الحقائق حقيقية السيستاني المرجع القاطن في العراق قبل ان نعرض الحقيقة المرةلابد من مقدمة وهي قصة صغيرة كان في مدينة قم مرجعا كبيرا في السن وكان دائما يوصي ان لا يغسله عند موته الا فلان (رفيقه القديم ) مات المرجع واجتمع الناس في قم كلها لتشييعهوعندما ارادو تغسيله تذكرو وصيته فبادرو بالبحث عند فلان صديقه فعلموا انه هاجر الى بلد مجهول قاظطرو الى تغسيله بانفسهم ويا لها من صدمة ودهشة اطارت لبهم فالمرجع غير مختتن (ما مطهر ) وبعد الذهول والصدمة انتبهو الى انفسهم وعلمو لماذا كان المرجع يوصي بتلكالوصية فالمرجع يهوديا متنكرا بزي اهل الدين والحوزة هذه القصة يعرفها اغلب المتشرعة من العراقيين وكل اهل مدينة قم الان فالصدمة المريرة تنتظر العراقيين المساكين اذن فاعلمو ان السيستناني اسمه صموائيل زمة كان في مقتبل عمره ظابطا دخل سلك الحوزة في ايران ثم العراق ثم هاجر الى دول الخليج ثم رجع الىالعراق الى يومنا هذا كتب وكشف عن هذه الوثائق كاتب مصري وياللغرابة اغتيل بعد انتشار كتابه هذه حقيقة الظابط الاسرائيلي الصبور وان خفى امره كل هذه السنين فهو لم يخفى على السيد ......... عندما سالوه عن هذه الشخصية التي قدمت الى العراق ( السيستاني ) فقال ما مظمونه انه رجل كثير الصمت قليل الطعام غذائه على المنهج الاوربي عصير برتقال في الصباح كي يساعد على بقاء صحته وطول عمره يستغل زوال مرجعية لالتقاط الفرصة انتهى